هويّه أضلعي

صورتي
تذكره .. الى عالم ينبذ الحدود .. ويحتل المدى .. تذكره .. الى ذكرى ..أتت .. وذكرى لم تحن بعد

الجمعة، 12 فبراير 2010


قد يكون هو سبب راحتهم
بأن لا يسلكوا تلك السبل الشائكه ..
رغم انها مضاءه بالقزح الساطع
..
يكفيهم من احتياجهم بعفه
ومحبه
وموده
ينسبهم له وحده
وكل منهم يخصه بالإهتمام..
لا يطال ما يريد هو حقا
او يحتاج
لكن يديه دائما ملئى بقوتهم اليومي
وهو ينام اخمصا
حتى يحين ذلك اليوم
الذي يكون فيه
كمحطه القطار
التي يفد اليها القليل
وربما ليس الا التائهون
حتى يهتدوا للقطار الاخر المغادر ابدا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق