هويّه أضلعي

صورتي
تذكره .. الى عالم ينبذ الحدود .. ويحتل المدى .. تذكره .. الى ذكرى ..أتت .. وذكرى لم تحن بعد

الثلاثاء، 16 فبراير 2010

لا احب هكذا ..
ولا اريد هكذا ..

لماذا نرفض كل شي ونعيي الطرف الآخر في محاوله ارضائنا
نجبره على تغيير طبعه كل ماتغيرت نفسياتنا !

لم لا نخلق طريقه لتقبله كما هو فقط ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق