هويّه أضلعي

صورتي
تذكره .. الى عالم ينبذ الحدود .. ويحتل المدى .. تذكره .. الى ذكرى ..أتت .. وذكرى لم تحن بعد

الاثنين، 15 فبراير 2010


لأجلـك انتِ ..
أُجبرتُ على اقتحام دهآليز العشق مجددآ ..
حبك كان كالقدر .. الذي تمنيـته دومآ ..
أتآني فكفآآني ..
وألجم قلبي ..
وطمّس جميع الاناث ..ماعداك..
فأصبحت لا ارى الا أنتِ
ولا اعشق الا أنتِ
ولا اتنفس الا إياكِ
كتمت الأمنيآت ..
في دواخل روحي ..
حتى تعرفت بكِ..
فخصبتها بالعشق الطآهر ..
حتى تمخضت ولاءا وتتيما بكِ..
انتِ وحدك.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق