تقفلت في وجهها الأبوآب ..
وجت تبكي .. تجر اليأس خلخال ..
يجرح مسامع الأصحاب ..
اجلست .. في شق الطريق ..
ومروا عليها رجال ..
الأول لابس بشت ..
صافحهآ وسكت ..
وابتدأ الموآل ..
شد اصابعه .. والقلب كثرت مواجعه ..
والبنت بيضاء ساطعه ..
اول تجاربها شقى ..
وصبرت ..سذاجه
اواصبرت .. متواضعه
لين شد الأصابع وانترت ..
يدها في المره الرآبعه ..
مشى ..
وفي اظافره من لحمها ..
وبالارض جنب خطواته ..
قطرات من دمها ..
وزرقه كفهآ .. فاقعه ..
اجلست ..
تغفى وتفيق ..
وسط الحزن متضعضعه ..
وحيده على جنب الطريق ..
وجاء الثاني ..
لقآها واقعه ..
لملم شعثها بهدوء ..
وعلى نفس المقعد ..
خلل شعرها باصابعه ..
كانت تناظر بالبعيد ..
ومقرره ما تناظره ..
يكفي جرح بالإيد ..
وجروح الحشى متناثره ..
وتبي تكون الشاطره ..
وماتكرر درس البليد ..
بس الثآني حنون ..
خلآها تبوح وتمون .. وجلس يناظرها ووتناظره
والنفس ترتآح بسكون ..
ولو ان السكون مخاطرة..
غفى راسها على يديه ..
ولما احتواها قآم ..
وعند الصبآح ..صحت
والجو ريح وغمآم ..
وتلويحه ودآع ..
.. تنحر سلام ..
تنشر ضيآع..
بكت ..
وزوله يختفي ..وسط الزحآم
خلف الضبآب .. شكله غريب !
كانوا زولين ..متقاربه ..
ومادرت ..
بقت على ذآك المقعد ..
بجنب الطريق ..
وجيت انا ..
ناظرتها .. محتضنه رجليها ..
وتون ..
خفتهآ ..
وجلست بمقعد قريب ..
وصرت اظن واظن ..
بالآخير طلعت كراسي.. ورسمتها ...
ولمحت عيني وشفتهآ ..
غطت وجههآ واسكتت ..
والجميل انها هدت .. من ونهآ ..
هميت بوقف واشهقت ..
ظنتني مسير يمهآآ ..
اظني صرت أهمها ..
اوميت بالسلام من بعيد ..
وصرت اتجول بالمكآن ..
ولا انتهيت .. اعيد ..
وارقبها بهدوء ..
حزنهآ .. وبردها .. وخوفها ..
رديت للكرسي القريب ..
وفجأه هي اوقفت ..
لما ناداها غريب ..
وبسرعه يمه اركضت ..
التفت وهتفت ..
وماسمعت ..
وانا معلق عيوني بعينها
وانفضحت .. لما ارجعت..
عيني دمعت !
قمت اودعها واضم يدينها !
قلت: بتردين؟
قالت : احبك ...
وانتفضت !
وسافرت ..
ورجعت لمقعدها أون ..
ومرضت ..
يومين .. وجت ..
قبلتـني حيل وقالت .. جعت
قلت :
احس اني اعرفك من اسنين .. وتهت
قالت :
وهي تزفر وتمسح دمعتين .. صدقت
قلت :
قومي نسافر ..
قالت :
وين ..
قلت :
لدنيآ ماتحتمل غير اثنين ..
جت بحضني واجلست ..
وانا شهقت
حملتهآ .. وتعلقت بحضني وغفت ..
وتو الحكآيه ابتدت.
وجت تبكي .. تجر اليأس خلخال ..
يجرح مسامع الأصحاب ..
اجلست .. في شق الطريق ..
ومروا عليها رجال ..
الأول لابس بشت ..
صافحهآ وسكت ..
وابتدأ الموآل ..
شد اصابعه .. والقلب كثرت مواجعه ..
والبنت بيضاء ساطعه ..
اول تجاربها شقى ..
وصبرت ..سذاجه
اواصبرت .. متواضعه
لين شد الأصابع وانترت ..
يدها في المره الرآبعه ..
مشى ..
وفي اظافره من لحمها ..
وبالارض جنب خطواته ..
قطرات من دمها ..
وزرقه كفهآ .. فاقعه ..
اجلست ..
تغفى وتفيق ..
وسط الحزن متضعضعه ..
وحيده على جنب الطريق ..
وجاء الثاني ..
لقآها واقعه ..
لملم شعثها بهدوء ..
وعلى نفس المقعد ..
خلل شعرها باصابعه ..
كانت تناظر بالبعيد ..
ومقرره ما تناظره ..
يكفي جرح بالإيد ..
وجروح الحشى متناثره ..
وتبي تكون الشاطره ..
وماتكرر درس البليد ..
بس الثآني حنون ..
خلآها تبوح وتمون .. وجلس يناظرها ووتناظره
والنفس ترتآح بسكون ..
ولو ان السكون مخاطرة..
غفى راسها على يديه ..
ولما احتواها قآم ..
وعند الصبآح ..صحت
والجو ريح وغمآم ..
وتلويحه ودآع ..
.. تنحر سلام ..
تنشر ضيآع..
بكت ..
وزوله يختفي ..وسط الزحآم
خلف الضبآب .. شكله غريب !
كانوا زولين ..متقاربه ..
ومادرت ..
بقت على ذآك المقعد ..
بجنب الطريق ..
وجيت انا ..
ناظرتها .. محتضنه رجليها ..
وتون ..
خفتهآ ..
وجلست بمقعد قريب ..
وصرت اظن واظن ..
بالآخير طلعت كراسي.. ورسمتها ...
ولمحت عيني وشفتهآ ..
غطت وجههآ واسكتت ..
والجميل انها هدت .. من ونهآ ..
هميت بوقف واشهقت ..
ظنتني مسير يمهآآ ..
اظني صرت أهمها ..
اوميت بالسلام من بعيد ..
وصرت اتجول بالمكآن ..
ولا انتهيت .. اعيد ..
وارقبها بهدوء ..
حزنهآ .. وبردها .. وخوفها ..
رديت للكرسي القريب ..
وفجأه هي اوقفت ..
لما ناداها غريب ..
وبسرعه يمه اركضت ..
التفت وهتفت ..
وماسمعت ..
وانا معلق عيوني بعينها
وانفضحت .. لما ارجعت..
عيني دمعت !
قمت اودعها واضم يدينها !
قلت: بتردين؟
قالت : احبك ...
وانتفضت !
وسافرت ..
ورجعت لمقعدها أون ..
ومرضت ..
يومين .. وجت ..
قبلتـني حيل وقالت .. جعت
قلت :
احس اني اعرفك من اسنين .. وتهت
قالت :
وهي تزفر وتمسح دمعتين .. صدقت
قلت :
قومي نسافر ..
قالت :
وين ..
قلت :
لدنيآ ماتحتمل غير اثنين ..
جت بحضني واجلست ..
وانا شهقت
حملتهآ .. وتعلقت بحضني وغفت ..
وتو الحكآيه ابتدت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق