مشهد [1 ]..
جر الجرح حيّآ..الى موارد التتبيب ..
نكّل به لأجل من لا يستحقه ..
صوّغ له الألم في عقد منضود ..
ثم بدهأء محنّك ..
صبغه برحيـق الريحـآآن.!!
-
-
مشهد [2 ]..
ترقبه هي من بعيـد ..
بتحدِ مع غرورها .. وسخط ذكائها ..
تنتظرُ لحظه الضحكه المنتصره !
-
-
مشهد [3 ]..
يلتفتُ نحو رأئحه الريحآن ..
يزيغ عن طريقه ..
ينتشي بالرآئحه الفذّهـ ..
يمدّ يده ..
يرجعها متردداً ..
يمدها اخرى ويأرجحها لينتقي ..
فجآهـ..
يسمع ..
تك
تك
تك
تك
تك
تك
ينظر للأرض ..
فإذ بقطرآتـ طينيه موحله ..
يتتبع مصدرها صعوداً ..
فإذ بهآ من قلب الريحــآن!!..
-
مشهد [4 ]..
يلتفتـ خائبا مشدوهآ !!
تقع عينآهـ على فتآهـ ..
في أثأرها نفس ذاك الوحل ..
وفي عينيهآ وجل مغرور !!
يبتسـم بحرقه !
او
بسخريه !
ويعود للطريق الذي حآد عنه.
جر الجرح حيّآ..الى موارد التتبيب ..
نكّل به لأجل من لا يستحقه ..
صوّغ له الألم في عقد منضود ..
ثم بدهأء محنّك ..
صبغه برحيـق الريحـآآن.!!
-
-
مشهد [2 ]..
ترقبه هي من بعيـد ..
بتحدِ مع غرورها .. وسخط ذكائها ..
تنتظرُ لحظه الضحكه المنتصره !
-
-
مشهد [3 ]..
يلتفتُ نحو رأئحه الريحآن ..
يزيغ عن طريقه ..
ينتشي بالرآئحه الفذّهـ ..
يمدّ يده ..
يرجعها متردداً ..
يمدها اخرى ويأرجحها لينتقي ..
فجآهـ..
يسمع ..
تك
تك
تك
تك
تك
تك
ينظر للأرض ..
فإذ بقطرآتـ طينيه موحله ..
يتتبع مصدرها صعوداً ..
فإذ بهآ من قلب الريحــآن!!..
-
مشهد [4 ]..
يلتفتـ خائبا مشدوهآ !!
تقع عينآهـ على فتآهـ ..
في أثأرها نفس ذاك الوحل ..
وفي عينيهآ وجل مغرور !!
يبتسـم بحرقه !
او
بسخريه !
ويعود للطريق الذي حآد عنه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق