اماني ..في مهاد
والثواني اعمار ..والقبور مفتوحه ..
بطونها تعوي ..
وايديها اطياف ..
تسرق الاماني الطائره من فوقها
حتى تقع في احضانها
ناقعه ......
أين ماقسم لي ؟!!
فأندآدي انخرطوا في حيآتهم سلفا .. ودائمآ قَبْلاً
لمآذا أحوجُ النآس ..
دائمآ الأخير ؟
ربمآ لأن الجنآن وعدته بالأول ؟
لمآذا النصيب دائما عسير ..؟
والأمآني مكومه بجآنب ذلك الجدآر .. بين قش وحصير ؟
مقشه الأحزآن جنبتهآ ..
ربمآ تكون ..
وربمآ تصير !
من جرّد الرخآم الا من خطوطٍ بآآرده ..تلسع كل يدٍ تبحث عن مصير !
لم بسآتينٌ من أحلام ..
لم تروَ من ذاك الغدير؟
من يغني للحظ .. اغاني استسقاء .. واسترحآم ..
من بَعدُ لم يسأمِ المقاآرنآت بين ما قسّم للبشر !
أوالآن فُقتُ ؟!!
يحين الآن .. الشروع في الأشغآل الشآقه ..
فهي المصير الأوحد ..
وليس مايجدي نفعآ .. سوى تفتيت آيآت العثر ..
فـ الحمدلله سلفا وتالياً
^
استحقّ هذا الكلام .. لونآ مُدارياً كألرمآدي الباهت ..
لكن استحثني الأمل .. بوميض ازرق !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق